هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى .....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abouamjed

المدير العام


المدير العام
abouamjed


المشاركات : 511
النشاط النشاط : 1049
السٌّمعَة السٌّمعَة : 8
سجل في : 30/08/2009
أوسمة العضو : هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى ..... Admin

هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى ..... A7laqalb.com-e7eb53cf58

هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى ..... Empty
مُساهمةموضوع: هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى .....   هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى ..... Emptyالجمعة فبراير 26, 2010 12:24 pm

هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى .....

قدمت إحداهن شكوى تقول فيها:

لي أربع شقيقات، أنا أكثرهن غنى، لكن لا أدري لماذا يأتي أقاربي لزيارة أخواتي بكثرة، وحينما يأتي موعد زيارتي لا يأتي سوى القليل، فهم يزورون أخواتي الأربع كل يوم، أما أنا فلا أكاد أرى إلا القلة، فهم مقصرون جداً في زيارتي، بل ويقطعونني أياماً عدة، حتى أن بعضهم لا أكاد أراه مطلقاً وكأنني سقطت من قاموسهم، والبعض منهم يأتي وبه كسل وخمول غريب ولهم أعذار غير مقبولة مطلقاً...

ماذا أفعل؟

أنا أكثر أخواتي عطاءً لمن يأتيني.... لا أتهم أخواتي بالتقصير أبداً، ولكن الكل يعرف أني أكثرهن عطاءً...

كثيرون ينصحون أقاربي بأن يأتوني، فلدي خير كثير وأعطي بكرم من يأتيني ومع ذلك يبتعدون عني، فلا حياة لمن تنادي ....

ما المشكلة؟ لماذا هذا الهجران؟

ألست واحدة من خمسة أخوات؟؟

لماذا يحرموني أُنسهم؟ لماذا ينسونني؟

انتهت شكواها وبقي أن نعرف من هي صاحبة الشكوى؟

اسمها يتكون من ثلاثة حروف فقط ،

ختمت بالراء وتوسطت بالجيم وبدأت الفاء ،

إنها الغالية صلاة الفجر


تشتكي هجر الكثير من المسلمين لها

فهل لها مِنّا زيارة لا تنقطع؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmaarifa.mam9.com
 
هل سمعتم ألطف و أرق من هذه الشكوى .....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات عطر الأدب :: عذب الكلام و الخواطر-
انتقل الى:  
free counters
جميع الحقوق محفوظه بموقع العلم و المعرفة .. أهلا بكم في عالم المعرفة والابداع